| موضوع: اكبر حماقه ارتكبها انيشتاين الخميس 14 أبريل - 8:03 |
| </STRONG> أحمد الله مولي النعم، ومقدرها في القدم، الموصوف بالعطاء منا منه والكرم.</STRONG> وصلواته على محمد النهاية في العظم، وخاتم الرسل إلى الخلائق والأمم،</STRONG> وعلى آله المخصوصين بأحسن الشيم وأحكم الحكم،</STRONG> وصحبه ناصري الإسلام ومظهريه في العرب والعجم.</STRONG> السلام عليكم و رحمة الله وبركاته</STRONG></STRONG> بعد رحلة حزن نفسية عاشها الشاب الفيزيائي صمم أن لا يكرر حماقة آينشتاين مع معادلته الكونية، ففي الوقت الذي قادت فيه الرياضيات (آينشتاين) إلى تصور كون متحرك متمدد، قرر بغلطة اعترف فيها لاحقاً أنه ارتكب أعظم حماقة في حياته، عندما قرر إخراس وإسكات المعادلات الرياضية، وعدم الإصغاء الى حديث الأرقام المجرد من العواطف، فأدخل تصوراته الذهنية ورؤى المجتمع وضغط الثقافة على صرامة الرياضيات التي لا تحابي في العادة؛ فحوَّرها وبدل فيها؛ فأدخل بعنوة بين جدران الرياضيات المتماسكة إسفينا ضعيفاً من رؤى خاصة حول الوجود، سماه الثابت الكوني. الكون يتحرك ويتمدد ولكن (آينشتاين) أصيب بالهلع من أرض تميد تحت أقدامه، وكون يتمدد كبالونة تنفخها قدرة خفية. وجد آينشتاين أنه من المريح أن يوقف حركة تمدد الكون، فيراه كوناً (استاتيكياً) جامداً، وليس ديناميكياً متحركاً متحرراً متمدداً. آثر آينشتاين الرجوع الى قوى العقل (الآبائية) لإيقاف حركة الرياضيات، ولكن الرياضيات لا تقبل الرشوة أو الوساطة أو المحاباة كما لا تستجيب للأهواء. في النهاية قذفت الرياضيات هذه الكوابح، وجاءت الدلائل من كل جهة عن طبيعة كون عملاق لا تعرف نهايته، في حالة تمدد بدءها قبل 13,7 مليار سنة، وهو ماض إلى أجل، وأجل مسمى عنده، ثم الذين كفروا بربهم يمترون. جاءت الدلائل من الرياضيات والكوسمولوجيا، وتقنية التلسكوبات، والفيزياء مع فهم ظاهرة الزحزحة الحمراء، بتحليل الطيف اللوني للضوء |
|