جزاكى الله خيرا ليلى على موضوعك الكريم
ولا أجد ما أقل الا ان أقول سبحانك ربى ما أعظمك
وسيظل القرأن المعجزة الكبرى الى أن يرث الله الارض ومن عليها ، وقد تحدى الله عز وجل فحول اللغه على ان يأتوا بمثل هذا القرأن فلم يستطيعوا فخفف التحدى على أن يأتوا بعشر سور مثله فلم يستطيعوا فخفف التحدى حتى صارت سورة واحدة ولم يستطيعوا ولن يستطيعوا وهولاء هم فحول اللغه فما بالكم بما لا يفقهون شيئا فى اللغة نفسها ؟
وهذه القصه مشابه لقصة فرعون حينما قال الله تعالى ( فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك أيه )
كما تحدث القرأن والسنة عن غرق فرعون وقومه فأردت فرنسا فى الثمانينات ان تكتشف حقيقة موت فرعون وأثناء دراستهم لجثه تبين لعالم منهم انه مات غريقا فقال ذلك لصاحبه فقال له صاحبه لا تقل هذا الكلام فأن المسلمين يزعمون انه مات غريقا لأنه ذكر ذلك فى كتبهم ويقصد بذلك القرأن الكريم فلما علم بذلك العالم الذى اكتشف غرف فرعون قام بدراسة التوراة والانجيل والقران فلما وجد ذلك فى القرأن أمن بالله عز وجل ودخل فى الاسلام
وأخبرا جزاكى الله خيرا ليلى على مواضيعك الجميله